مرواس
توفر مرواس للمبدعين والفنانين المحليين إمكانية الوصول المباشر إلى الخبرات العالمية والخدمات عالية المستوى والحلول الشاملة ومساحات ترفيهية وإبداعية مختلفة، و 22 استوديو على أحدث طراز في مكان واحد، مما يجعلها الأولى من نوعها في منطقة الشرق الأوسط. أصبحت مرواس من روّاد صناعة الترفيه في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في أقل من عام من إطلاقها، و وجهة أساسية لفناني الموسيقى الذين يزورون المنطقة، وقدمت خدماتها لأكبر الأسماء في الفن والموسيقى من جميع أنحاء العالم.
الرسالة
افتتحت مرواس أبوابها عام 2022 لتكون “مصنع الترفيه” الأول في العالم، وقد تم استحداث هذا المصطلح للتعبير عن شمولية الخدمات التي تقدمها. مع فريق من الخبراء المتمكنين في الموسيقى والترفيه، تدعم مرواس المجتمع الإبداعي السعودي بجميع مجالاته، وتستمر في بناء نظام بيئي إبداعي للفنانين المحليين.
تعتز “مرواس” بالإبداع السعودي، وتهدف إلى خلق بيئة زاخرة بالمعرفة وداعمة للمواهب، ولنشر الوعي بالثقافة السعودية والموسيقى والترفيه.
القصة
بدأت رحلة مرواس كفكرة من المؤسسين – ندى التويجري، رميان الرميان– لمساحة فنية متكاملة، “مصنع ترفيهي” يخدم الفنانين والمواهب السعودية، والأول من نوعه في الشرق الأوسط. تزامنت الفكرة مع الدعم الهائل لترويج الفنون السعودية والثقافة والترفيه من صندوق الاستثمارات العامة السعودي، وبالشراكة مع صلة، وإيمانًا برؤية 2030 العظيمة، تم افتتاح المقر الرئيسي لمرواس رسمياً في أكتوبر، 2022.
توفر مرواس إمكانية الوصول لمجموعة من الخبراء المخضرمين في مجالات الموسيقى والفن والترفيه، وخدمات شاملة عالمية، و 22 استوديوًا على أحدث طراز لتخدم الفنانين، وقد منحت مرواس شهادة غينيس للأرقام القياسية كأكبر استوديوهات الموسيقى في العالم. تطمح مرواس إلى أن تكون مركز الإبداع في الشرق الأوسط، وتسعى مرواس إلى دعم كافة السعوديين المبدعين، ولبناء مجتمع يرحب بجميع الفنانين المحليين، مهما كانت مجالاتهم. ينبع التركيز على حفظ الحقوق الملكية والفكرية من الرغبة في إثراء ثقافة المملكة العربية السعودية، وتمكين المواطنين السعوديين وإبداعهم في بيئة وافرة بالمعرفة، وداعمة لمواهبهم وتعليمهم في الثقافة والفن والترفيه والموسيقى.